تعالي إلي حضني حوريتي
تعالي لقلبي رمزُ الصفاء
تعالي أُسامرُ بِكِ وحدتي
أضعتُ الشفاهَ وطعمَ اللقاء
ساِمتُ الجمودَ بغرفتي
تعالي واخلعي ثوب الحياء
وكوني كما أنتِ انِسَتي
اسقيكِ نبعي عذبٌ سخاء
وجدتُكِ ضياعاً يا غربتي
وجَتُ السعاده بطعم الهناء
أطفئت الريح ضياء وسادتي
وكان جبينك نبع الضياء
شربت رويت لكي و من حيرتي
غَفوتُ وحيداً بعد ان عزَ القاء