تََرصُدُني الأزمنة .. بــ غياب
ضعف
خوف
قهر
شوق
و...... !
فَأفِرُ من خشونتها وجبروتها
بكبرياء ’’’ الصور العالقة على شبكية عينيّ
فيتبرعم ضلع من أضلعي ويحتويك بين أحضاني
فأنا أخشى الانتماء تشَكُلً في غير سمائك
وأثكِلُكَ
فأثور ثورة لأجي يبحث عن وطنٍ
:
أخطو مسافات الوجعِ
أرفع ُ أحجار القهر
أزفر أنات الصبر
أتقاعسُ
فأسقطُ في فجوات الحزن
وأتعثرُ بأزهار الشوق
فــ أغوصُ بكَ غرقً
:
أقاوم
:
أصرخ
]
أما آن ......